محمد بن زايد : الامارات خاضت 57 معركة ضد السعودية خلال الـ 250 سنة الماضية

57 معركة ضد السعودية
في وثيقة ، يعود تاريخها الى 21 تموز/ يوليو 2006
تنقل السفارة الأمريكية في أبوظبي الى واشنطن وجهة نظر ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد بشأن السعودية، حيث قال إن “الامارات وقطر خاضتا حروباً ضد السعوديين، وإن الامارات خاضت 57 معركة ضد السعودية خلال الـ 250 سنة الماضية”،
وتابع بن زايد: “السعوديون ليسوا أصدقائي الأعزاء وانما نحتاج لأن نتفاهم معهم فقط”.
ef7080e0c4f4561abcfe853c09316c93_xlMohammad_Bin_Naief_And_Bin_Zaied-580x356

الهندي للخنيث محمد بن زايد : عندك غرفة فاضية ؟ .. صورة

hend
نشر موقع هافينجتون بوست -النسخة الهندية- صورة تجمع بين محمد بن زايد نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، في آخر زيارة للأخير لدولة الإمارات، كان بن زايد فيها يعانق رئيس وزراء الهند، وأضاف الموقع إليها بعض التعليقات الساخرة، لما حمله العناق من حميمية زائدة.
و لو علم الموقع أن محمد بن زايد مثلي ( خنيث ) لما تعجب من ذلك و لو كان تعليقه على الصور غير ذلك

لن ينسى الشباب العربي و المسلم تمويل و تحريض و مشاركة محمد بن زايد في قتل الشباب العربي و المسلم

بمناسبة ذكرى مجزرة رابعة و النهضة
لن ننسى الصعلوك محمد بن زايد آل نهيان الذي مول و حرض و شارك في مجازر رابعة و النهضة و غيرها في مصر و الدول الإسلامية
لن ينسى الشباب العربي و المسلم و المصري مجزرة رابعة و النهضة والمجازر الأخرى في مصر
لن ننسى تمويل محمد بن زايد للقتل

51e7103a5f3b827519383c2d932bc599_XL6deb710371919573f87f769ac8aef1d5_L
Be1d39SCMAAUpt-BlQmWqNCQAEfjKi

عندما حاول حمدان الإنقلاب على أخيه الملعون محمد بن زايد آل نهيان في 2011

000003502
نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تحقيقا صحافيا، تناول محاولة انقلابية عرفتها الإمارات العربية المتحدة في 2011، لم يكتب لها النجاح، وتعرض الأمير حمدان بن زايد إلى النفي بعدها في الصحراء.
وقالت ميدل إيست في التحقيق الذي كتبه روري دوناغي، في خضم انتفاضة الربيع العربي في عام 2011 يزعم بأن أحد كبار الأمراء في الإمارات العربية المتحدة كان قد خطط لانقلاب في قصر الحكم يطيح من خلاله بحكام البلاد ويحول نظام الحكم في هذه الدولة الخليجية من نظام استبدادي فردي إلى ملكية دستورية، هذا ما صرح به لموقع “ميدل إيست آي” مصدر كان يعمل سابقا لدى العائلة الحاكمة.
وطبقا لهذا المصدر، كان الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، الولد الرابع من حيث الترتيب لمؤسس الدولة الشيخ زايد، هو الشخصية الكبيرة من داخل العائلة الحاكمة التي شاركت في المحاولة الانقلابية، والتي اكتشفها وأحبطها شقيقاه ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، ووزير الداخلية سيف بن زايد آل نهيان.
وكان مدير استثمارات بريطاني سابق عمل شخصيا مع الشيخ حمدان لمدة ثمانية عشر شهرا ابتداء من ربيع عام 2011 قد أخبر ميدل إيست آي بخطط الشيخ حمدان تلك.
أكد وجود هذا المخطط لموقع ميدل إيست آي، مدير بريطاني سابق في أحد البنوك عمل في الإمارات العربية المتحدة، منذ استقلالها في عام 1981 وحتى وقت قريب وكان له، وما يزال، تواصل منتظم مع شخصيات كبيرة ونافذة داخل العائلات الحاكمة في الإمارات السبع.
ما من شك في أن مثل هذه المزاعم بوجود قلاقل داخل النخبة الحاكمة في الإمارات العربية المتحدة تناقض الانطباع السائد الذي يكاد يرسم صورة لهذه الدولة النفطية الصغيرة كما لو كانت واحة من الاستقرار في منطقة تعصف بها الاضطرابات. 
فمنذ المحاولة الانقلابية المشار إليها في عام 2011 طفت على السطح مؤشرات عدة على وجود حالة من السخط في مختلف أرجاء البلاد وداخل كل واحدة من الإمارات السبع التي تتشكل منها الدولة.
تهميش حمدان بعيدا عن السلطة
قضى الشيخ حمدان، الذي يبلغ من العمر 52 عاما، ما يقرب من 20 عاما متنقلا في مختلف مناصب الدولة منذ تعيينه وزير دولة للشؤون الخارجية عندما كان في السابعة والعشرين من عمره في عام 1990. 
واستمر حاملا لتلك الحقيبة الوزارية حتى عام 2006، في الوقت نفسه، شغل حمدان منصب نائب رئيس الوزراء في البلاد من عام 1997 وحتى عام 2009.
وبحلول عام 2011، وهي السنة التي بدأ فيها مصدر ميدل إيست آي يعمل لدى الأمير الذي ولد في مدينة العين الإماراتية، قلصت صلاحيات الشيخ حمدان، وجرى تهميشه بشكل واضح من قبل أخيه غير الشقيق سيف.
بعد أن انترع منه منصب نائب رئيس الوزراء في عام 2009، عين حمدان ممثلا للحاكم في المنطقة الغربية، وهي واحة صحراوية تشتمل على عدد قليل من المدن والبلدات في أطراف أبو ظبي.
ورغم ما مثله ذلك الأمر من فقدان هائل لما كان يحظى به من نعمة وجاه ومكانة، إلا أن الشيخ حمدان أذعن للأمر وقرر الإنهماك في تطوير واحة ليوا بهدف تحويلها إلى وجهة سياحية واستثمارية.
يقول المصدر الذي عمل مع الشيخ حمدان في استثمارات شخصية وحكومية داخل ليوا وفي خارج الدولة: “كان أبوه (الشيخ زايد) أبا للشعب، فعزم هو على أن يصبح أبا لهذا الثقب الملسوع من قبل البراغيث، أي واحة ليوا“.
لم يقتصر الأمر على شحن الشيخ حمدان وإبعاده إلى الصحراء، بل ابتلي بموظفين داخل مكتبه تسلطوا عليه نهبا للمال وتعطيلا لأعماله، كما يقول المصدر، وإن كان يزعم بأن هذا الأمر معتاد في حالة أفراد العائلة الحاكمة في الإمارات.
“الأمراء لا يحظون بصداقات ولا يثقون بأحد إطلاقا”
في إحدى المرات خص الشيخ حمدان المصدر بمعلومات سرية حول أموال اختلست من مكتبه وكلفه بالتحقيق في الأمر. وكان حمدان قد اتهم أحد موظفيه، واسمه علي المنصوري باختلاس 12 مليون درهم (أي ما يعادل 3.2 مليون دولار). اعتقل المنصوري وأدخل مباشرة إلى السجن لعدة شهور في إجراء عقابي غير رسمي، ولم تحل قضيته إلى المحكمة إطلاقا، وذلك أن المبلغ المختلس لم يعتبر كبيرا بما يكفي لإثارة القضية أمام الرأي العام من خلال تحويله إلى المحاكمة.
وبعد إطلاق سراحه، ذهب المنصوري للعمل في مكتب وزير الداخلية الشيخ سيف. يقول مصدر ميدل إيست آي إنه “سر مكشوف” أن الإخوة الأربعة الكبار في عائلة آل نهيان (الرئيس خليفة، وولي عهده محمد، ووزير الداخلية سيف وكذلك الشيخ حمدان) كلهم لديهم أناس يعملون في المكاتب الخاصة والعامة التابعة لكل واحد منهم.
بمعنى آخر، يتجسس الإخوة على بعضهم البعض لضمان ألا تسول لإحد منهم نفسه الاستيلاء على السلطة أو، الأسوأ من ذلك، القيام بانقلاب، كما يقول المصدر.
خطة حمدان للاستيلاء على السلطة
بعد أن بات يعاني وبشكل متزايد من العزلة والتهميش، وصل الشيخ حمدان إلى خلاصة مفادها أن الطريقة الوحيدة للاحتفاظ بأي نفوذ له ولأبنائه من بعده تتمثل في خطة للاستحواذ على السلطة من أخويه محمد وسيف.
ولقد تم تأكيد قصة التخطيط لانقلاب أبيض داخل قصر الحكم من قبل مصدر ثان لا ارتباط له بالمصدر الأول، والمصدر الثاني هو مدير بريطاني سابق في أحد البنوك ارتبط بعلاقات شخصية وطيدة بحكام البلاد السابقين والحاليين.
يقول المصدر الثاني: “توجد فيما وراء الكواليس منافسة حامية الوطيس، حيث يسعى في العادة أولئك (الأمراء) الذين لا يشغلون مواقع مركزية في السلطة إلى تعزيز نفوذهم من خلال الوصول إلى مواقع أكثر أهمية“.
يعتقد هذا المدير السابق، الذي طالب بالإبقاء على هويته طي الكتمان نظرا لما لايزال يحتفظ به من ارتباطات في الإمارات حتى الآن، بأن فرص نجاح حمدان في الانقلاب كانت محدودة جدا، وقال: “لم يكن لدى حمدان أدنى فرصة في النجاح في الاستيلاء على السلطة، فإخوانه يملكون من القوة والنفوذ ما يستحيل معه الانقلاب عليهم“.
بالرغم من أن خليفة، الذي يبلغ من العمر 67 عاما، هو رئيس الدولة، إلا أنه بات مقبولا لدى الناس أن اعتلال صحته من ناحية وطموحات أخيه محمد من ناحية أخرى نجم عنهما في نهاية المطاف تركيز السلطة في يد ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد. وقد تأكد نفوذ محمد، الذي يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاما، في شهر حزيران/ يونيو من هذا العام حينما حل محل أخيه خليفة رئيسا لمجلس استثمارات أبو ظبي، الذراع الاستثماري لحكومة أبو ظبي.
يصف المصدر، الذي كان يعمل من قبل مع الشيخ حمدان، خليفة بأنه مطواع لأخيه محمد، ويضيف بأن ولي عهد أبو ظبي إداري متميز . أما سيف، الذي تشرف وزارته على نظام شامل للرقابة والتجسس داخل الدولة، فلا تعرف أساليبه في الوصول إلى ما يريد لا رحمة ولا شفقة، وهو معروف بانحيازه الشديد للأمريكان الذين يقول المصدر إنهم أيضا شديدو الانحياز له.
لم تكن السلطة وحدها هي التي حفزت حمدان على دعم مخطط الاستيلاء على السلطة من إخوانه. فبينما كان يؤدي شعائر الحج في مكة في عام 2010، بدأ حمدان يشعر بالقلق إزاء إخفاقه في إنجاز شيء يذكر، وعاد إلى بلاده عازما على إنجاز ما يمكن أن يكون إرثا يليق بابن الشيخ زايد.
توفي الشيخ زايد في عام 2004 بعد أن أسس دولة الإمارات العربية المتحدة وشغل منصب أول رئيس لها لما يقرب من 33 عاما. كان الإماراتيون يحبونه نظرا للدور البارز الذي لعبه في توحيد وتجميع القبائل وبسبب ما اشتهر عنه من إحسان وجود إذ كان يوزع بعضا من ريع البلاد النفطي على مواطني دولته.
وبحسب ما يقوله الموظف السابق لدى الشيخ حمدان، فإن حمدان كان يعتبر نفسه الوحيد من بين أبناء زايد الكبار الذي يحرص على الإبقاء على إرث والده حيا ويرغب في أن تظل البلاد على النهج الذي خطه لها أبوه. ويقول في ذلك: “يرى حمدان نفسه الضمير الحي للإخوة الأربعة. بعض الأمراء في دولة الإمارات العربية المتحدة سيئون، وبعضهم نواياهم حسنة، إلا أنهم جميعا مدللون، ولربما كان حمدان من بينهم الشخص غير السيء“.
بعد عودته من الحج في عام 2010، أصبح حمدان شديد التعلق بالحديث عما كان يراه ظلما في الإمارات العربية المتحدة، وبات يؤمن بأن ثروة البلاد، بالرغم مما توزعه الدولة على جميع مواطنيها من منح وهبات، كانت مركزة بشكل أساسي في أيدي علية القوم الذين يتربعون على رأس الهرم السياسي في البلاد.
وأبدى قلقه تجاه انعدام الاحترام لسيادة القانون، وكانت الأمم المتحدة من قبل قد انتقدت النظام القضائي في البلاد على اعتبار أنه يقع “تحت السيطرة الفعلية للسلطة التنفيذية في الدولة”، وهي تهم رفضتها القيادة السياسية في البلاد مؤكدة على أن استقلال القضاء مضمون في الدستور. 
اهتمام حمدان بتحقيق العدالة الاجتماعية للشعب في بلاده لم يكن نزيها تماما، بحسب ما يؤكده الموظف الذي عمل معه سابقا، والذي يقول: “كان يدرك بشكل جيد استشراء النفاق في الإمارات. كما كانت تلك مبادرة تخدم مصالحه الشخصية، من حيث أن رغبته في تغيير شكل النظام السياسي في البلاد جاء بمثابة رد فعل على إقصائه وتهميشه وإبعاده عن مراكز النفوذ داخل السلطة. كان حمدان يعلم بوجود حالة من الامتعاض تجاه الطريقة التي تدار بها الأمور في البلاد، صحيح أن الإمارات فيها طبقة واسعة من الناس شديدي الثراء إلا أن ذلك لا يعني بحال عدم وجود جيوب من الفقر المدقع“.
الفقر والسخط في الشمال
تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أغنى البلدان في العالم، وذلك بفضل ما حظيت به من ثروة نفطية هائلة، وموقع متميز مكنها من أن تتحول إلى مركز تجاري إقليمي ومحطة ترانزيت عالمية. وما من شك في أن المواطنين فيها استفادوا أيما فائدة من التنمية السريعة التي شهدتها البلاد منذ استقلالها عن المملكة المتحدة في عام 1971. 
وبحسب تقرير صادر عن الأمم المتحدة في 2015 تحتل الإمارات العربية المتحدة الموقع العشرين في قائمة البلدان الأكثر سعادة في العالم.
ولكن، فيما وراء البريق والبهرجة في كل من أبو ظبي ودبي، هناك إمارات ضمن هذا الاتحاد الفيدرالي لم تشهد مثل تلك التنمية السريعة. فهذه إمارة رأس الخيمة في الشمال ما تزال كثير من شوارعها رملية، وتعاني من تردي نوعية مياه الشرب فيها، وتنتشر فيها جيوب الفقر المدقع، ولا عجب إذ ذاك أن تكون نسبة كبيرة من المعارضة السياسية المعلنة داخل البلاد، على صغر حجمها، والمتركزة في جمعية الإصلاح المحظورة حاليا، هي من مواطني إمارة رأس الخيمة.
إن السخط المتنامي في أماكن مثل رأس الخيمة هو الذي دفع حمدان إلى الاعتقاد بأنه قد يحظى بدعم شعبي لو قام بانقلاب شعاره إقامة نظام حكم أكثر انفتاحا على الناس، وأكثر إنصافا لهم، كما يقول الموظف السابق الذي عمل معه.
لم يكن المخطط من بنات أفكار حمدان وحده، كما يقول المصدر، فقد انضم إلى حمدان مائتا رجل آخرين من المتنفذين، وهؤلاء جميعا، كما يزعم، دعموا عدة مجموعات تتكون الواحدة منها من خمسة إلى ثمانية من الأمراء الشباب في إمارة أبو ظبي بهدف تطوير خطة لتحويل البلاد إلى ملكية دستورية.
تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة بشكلها الحالي ملكية مطلقة، وذلك بالرغم من أن المجلس الوطني الاتحادي، ذا الصفة الاستشارية، كان قد وسع نطاق عضويته سواء من حيث عدد النواب المنتخبين أو من حيث نسبة المواطنين الذين يحق لهم الاقتراع. ففي عام 2011، سمح لـ 274.129 مواطنا من بين ما يقرب من مليون مواطن بانتخاب نصف أعضاء المجلس الوطني الاتحادي البالغ عددهم أربعين، وكان ذلك بمثابة توسيع للدور الانتخابي بمعدل 20 ضعفا لما كان عليه الاقتراع في عام 2006.
ينص دستور البلاد في ديباجته على هدف التطوير باتجاه “نظام ديمقراطي تمثيلي شامل في مجتمع إسلامي وعربي”. يقول مصدر “ميدل إيست آي” الذي كان يعمل في السابق مديرا في أحد البنوك إن الإصلاح الذي أدخل على المجلس الوطني الاتحادي كان “أكثر من مجرد مجاملة شكلية لفكرة الديمقراطية. ويضيف بأنهم (أي الحكام) يسعون بصدق (للوفاء بما ينص عليه الدستور).
إلا أن ولي العهد محمد بن زايد كان قد أخبر مسؤولين أمريكان في عام 2006، كما ورد في إحدى برقيات ويكيليكس، بأنه كان ضد الإصلاحات الديمقراطية الشاملة “لأننا إذا ما أردنا أن نجري انتخابات في دبي غدا، فإن الإخوان المسلمين سيسيطرون“. 
وكان مثل هذا التردد في إدخال إصلاحات ديمقراطية شاملة هو الذي سعى حمدان إلى استغلاله في خضم الانتفاضات العربية في عام 2011، وكانت خطته تقضي بالسعي لانتزاع السلطة من إخوانه في انقلاب أبيض.
كان المخططون للانقلاب يرغبون في تحويل المجلس الوطني الاتحادي إلى برلمان يملك كافة الصلاحيات التشريعية وينتخب من خلال الاقتراع العام.
يقول الموظف السابق لدى الشيخ حمدان: “أراد حمدان القيام بما هو صواب اتباعا لنهج والده بينما أخفق (إخوانه) الآخرون في ذلك“.
ويقول المصدر إن حمدان رأى في نفسه الملك الدستوري الذي تناط به مهمة إنجاز هذا التحول الديمقراطي، انسلاخا عن النظام الاستبدادي ووفاء للرؤية التي طالما التزم بها زايد في سبيل بناء المجتمع الإماراتي المعاصر.
إلا أن المصدر نفسه خلص بعد أن عمل عن كثب مع حمدان أن التزام الأمير بالتحول الديمقراطي في بلاده لا يعدو كونه التزاما سطحيا جدا.
ويقول في ذلك: “ما من شك في أن جلب الديمقراطية إلى الإمارات كان بالتأكيد عاملا محفزا على التخطيط للانقلاب. فقد بدا الأمر جيدا ولكن، كما هو حال كل مناضل في سبيل الحرية، ما أن يصلوا إلى السلطة، ربما دار في خلدهم أن كل ما يحتاجون إليه في نهاية المطاف هو حساب في بنك سويسري“.
اكتشاف المخطط
بحلول منتصف عام 2011، وفي خضم الاضطرابات التي شهدتها المنطقة بسبب الثورات العربية المتسارعة، كان مخطط الانقلاب أيضا يكتسب زخما. إلا أن حالة من الانزعاج المفاجئ سادت الأجواء حول حمدان في تموز/ يوليو من العام نفسه كما تقول مصادر “ميدل إيست آي”، التي تزعم بأن المخطط كشفت عنه أجهزة الرصد والتنصت التابعة لوزارة الداخلية التي يرأسها سيف، وذلك بسبب أن المشاركين في الخطة كانوا يتداولون بشأن تفاصيلها عبر هواتفهم النقالة ومن خلال برنامج سكايب عبر شبكة الإنترنيت.
كان الموظف السابق لدى حمدان موجودا خارج الإمارات العربية المتحدة معظم صيف عام 2011، ويقول إن تواصله بالأمير خلال تلك الفترة كان محدودا جدا، وفي كثير من الأوقات لم يكن التواصل معه ميسرا. ويقول المصدر إن الغموض مازال يكتنف أحداث تلك الفترة التي لا يعرف من تفاصيلها سوى أن حمدان “قصقصت أجنحته” من حيث إمكانية السفر والتنقل داخل البلاد وخارجها.
تدخل القصة فيما بعد نفقا مظلما، من حيث ما يتوفر لدى هذا المصدر من معلومات. إلا أن هذه الفترة تصادفت مع صدور الأمر بإلقاء القبض على خمسة من النشطاء الإماراتيين لأنهم وقعوا على عريضة تطالب الحكام بإجراء إصلاحات ديمقراطية بدت كما لو كانت نسخة طبق الأصل عن تلك التي كان حمدان وشركاؤه يخططون لها، هذا رغم عدم وجود أدنى دليل على وجود أي ارتباط بين المبادرتين.
ثبت فيما بعد أن اعتقال النشطاء الإماراتيين الخمسة كان ممهدا لحملة واسعة من القمع تعرض لها المجتمع المدني في الإمارات، استهدفت بشكل خاص المجموعات التي ارتبطت بالمطالبة بإصلاحات ديمقراطية. وكان من أشد تجليات ذلك الاعتقالات الجماعية التي تعرض لها نشطاء على علاقة بجمعية الإصلاح المرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين.
وجمعية الإصلاح عبارة عن مجموعة تعود جذورها إلى عام 1971 ، وهي السنة نفسها التي تأسست فيها دولة الإمارات العربية المتحدة. ألقى القبض على عشرات النشطاء في نهاية عام 2011 وطوال عام 2012، وتمخض عن ذلك تقديم 94 شخصا للمحاكمة بتهمة التخطيط للاستيلاء على السلطة من حكام البلاد. 
وفي حزيران/ يونيو من عام 2013 أدين 69 من المتهمين الـ 94 بإثارة الفتنة، رغم أنهم جميعا أصروا على براءتهم من التهمة وزعموا أن كل ما قاموا به هو أنهم طالبوا بشكل سلمي بإجراء إصلاحات ديمقراطية.
صرح خبير بارز في شؤون المنطقة لموقع ميدل إيست آي بأن القمع الذي وقع بحق الإصلاح ربما دفع إليه شعور السلطات الإماراتية بالقلق من احتمال إبرام تحالف بين أبناء العائلة الحاكمة الساخطين من جهة والإسلاميين من جهة أخرى.
يقول كريستوفر دافيدسون المحاضر في شؤون الشرق الأوسط في جامعة درام: “في تقديري، يمكن تفسير الشراسة في التعامل مع الإصلاح، ولو جزئيا، بشعور جهاز أمن الدولة التابع لكل من محمد وسيف بالخطر، ليس بالضرورة لوجود مخطط متكامل لدى الإسلاميين للاستيلاء على السلطة، وإنما لوجود مخطط انقلابي من داخل القصر قد يتحالف مع الإسلاميين“.
ويضيف: “فالأول (أي الأمير المتآمر) يوفر الاستمرارية القبلية الضرورية تحت راية ملك دستوري، بينما الآخرون (أي الإسلاميون) فيقدمون الغطاء الانتخابي الضروري والدعم الشعبي اللازم في الإمارات الشمالية. وقد يقال بأن مثل هذا السيناريو يتوافق إلى حد بعيد مع العملية التدريجية التي كان يتطلع إليها الموقعون على دستور 1971 / 1996، بمن فيهم أب الأمة المحبوب جدا الشيخ زايد الذي طالما حافظ على علاقة براغماتية بينه وبين جماعة الإصلاح“.
حمدان يرغب في التخلي
في وقت مبكر من شهر سبتمبر من عام 2011 عاد حمدان فجأة ليتواصل مع مصدر “ميدل إيست آي” الذي زعم بأنه اتصل به هاتفيا في السادسة من مساء الثاني من أيلول/ سبتمبر ليقول له بأنه كان يشعر بإحباط شديد بسبب الشجار الدائم بين إخوانه.
وبعد ساعات قليلة، أي في الواحدة من فجر الثالث من أيلول/ سبتمبر، اتصل حمدان بشخص على تواصل مشترك وأخبره بأنه قرر الاستقالة من منصبه أميرا ( التنازل عن كونه أميرا).
يقول المصدر: “لقد كان حمدان غاضبا جدا، ولكنه كان منضبطا ومقيدا لانفعالاته. كان من الواضح أنه يعد العدة للفرار من البلاد“.
تقول الرواية إن الأمير كان يخطط للفرار من الإمارات العربية المتحدة ليبدأ حياة جديدة في أوروبا بالاشتراك مع امرأة كانت موضع ثقته ومكنون أسراره هي إيمان إبراهيم ضفاله أحمد التي كانت في حينها في المملكة المتحدة بعد أن فرت من الدولة الخليجية قبل ذلك بشهور. 
كان الأمير متزوجا وله ستة أبناء، كما يقول المصدر الذي كان موظفا سابقا لديه، إلا أنه كان على علاقة غرامية بإيمان وكان يرغب في التزوج بها.
يقال إن إيمان تلقت في الثامنة من صباح يوم الثالث من أيلول/ سبتمبر مكالمة هاتفية من محمد البدوي، وهو موظف في مكتب ولي العهد محمد بن زايد، يقول لها فيها إن عليها أن تقنع حمدان بسحب استقالته. بالرغم من أن مخطط حمدان الانقلابي كان ينظر إليه على أنه عمل خياني بحق عائلته ووطنه إلا أن إخوانه كانوا يعتبرون استقالته أشد وطأة وأكبر خطورة.
يقول مصدر “ميدل إيست آي” الذي كان مديرا في أحد البنوك إن أولوية العائلة تمثلت في التعامل مع تداعيات الاستقالة المحتملة أكثر من التركيز على مخطط الانقلاب، والذي كان يسيرا التعامل معه واحتواؤه داخليا.
ويضيف المصدر: “العائلة هي أهم شيء في الإمارات العربية المتحدة، بإمكانهم معالجة موضوع التخطيط للانقلاب طالما ظل ضمن إطار العائلة، أما الاستقالة فيمكن أن ينظر إليها على أنها بمثابة توجيه رسالة ضعف إلى جمهور الناس“.
بعد أن اتصل بدوي بإيمان من مكتب ولي العهد في صباح الثالث من أيلول/ سبتمبر، أقفل هاتف حمدان النقال سبعة أيام، ولم يتسن التواصل معه إطلاقا خلال تلك الفترة.
يقول المصدر: “لا يمكن تصور حجم الضغوطات التي كان يتعرض لها حمدان خلال ذلك الوقت“.
حمدان رهن الاعتقال الفعلي داخل القصر
في الثالث عشر من أيلول/ سبتمبر، كان مصدر “ميدل إيست آي” الذي كان يعمل موظفا لدى الأمير، موجودا في بيروت ينتظر اللقاء بحمدان في اجتماع كان قد رتب له منذ وقت طويل في ردهة فندق الفور سيزنز لمناقشة الاستثمارات الشخصية للأمير، وكذلك رؤيته للمستقبل. بعد مرور ما يقرب من 12 ساعة على موعد اللقاء مع الأمير، بلغ المصدر الذي ظل منتظرا بأن حمدان غير قادر على الحضور.
يقول المصدر: “كانت العبارة التي نقلت لي بالحرف هي أن أبناء زايد قيدوا قدرته على الحركة”، وذلك في إشارة إلى أخوي حمدان محمد وسيف، ويضيف: “أتوقع أن ما أخبرت به كان هو الحقيقة“.
يقول المصدر إنهم عادوا إلى المملكة المتحدة بعد إلغاء الاجتماع في بيروت، وتم إخباره فيما بعد أن أموال حمدان قد جمدت وأن منعا للسفر قد فرض عليه حتى إشعار آخر.
لم يعد أحد بعد ذلك يتحدث عن الانقلاب، واقتصر دور حمدان على منصبه في الصحراء كممثل للحاكم في المنطقة الغربية.
يقول المصدر: “لقد محيت تماما إمكانية أن تتحول الإمارات العربية المتحدة إلى دولة ديمقراطية“.
خلال الأعوام الأربعة الماضية التي مرت منذ ذلك الوقت، ظل حمدان معزولا في الصحراء، حسب ما يقوله المصدر، ولا يشارك في أي من الاجتماعات التي تشهد تخطيطا مهما أو جديا.
ويضيف: “إنه يقيم فعليا تحت الإقامة الجبرية في ليوا، إلا أن عليه أن يشارك في بعض المناسبات العامة طبقا لتعليمات صادرة عن أخويه“.
يظهر حمدان من حين لآخر في الصحف المحلية وهو يقابل المواطنين في واحة ليوا، وكذلك وهو يتبرع بالأموال لتطعيم أطفال سوريا الذين يعانون من ويلات الحرب، وأيضا وهو يقوم بمهامه الرسمية رئيسا لوكالة البيئة في أبو ظبي. يقول المدير البنكي السابق إن المعاملة التي يلقاها حمدان منسجمة مع الأسلوب الذي تعالج العائلة من خلاله المشاكل التي تحدث مع واحد منهم.
ويضيف: “إن (ما جرى لحمدان) متوقع بأسره. فهذا هو ما يقومون به في مثل هذه الظروف يتسببون في اختفاء الناس. فهم (أي السلطات) يعرفون كل شيء، وحينما يتصرفون يمكن أن يكونوا في غاية الوحشية“.
لا يعلم ما إذا حدثت انشقاقات أخرى داخل العائلة الحاكمة منذ عام 2011، ويبدو، على الأقل في الظاهر، أن السفينة تبحر بهدوء وسكينة تحت قيادة ولي العهد محمد بن زايد بمساندة أخيه سيف وزير الداخلية، بينما لا يرى رئيس الدولة إلا نادرا بسبب ما يشاع عن حالته الصحية المتدهورة.
ولكن، وبالرغم من مظاهر الاستقرار، يقال بأن محمد وسيف يحرصان بشدة على أن تبقى قصة المحاولة الانقلابية لحمدان وقصة استقالته طي الكتمان.
يقول مصدر ميدل إيست آي: “لقد سعت القيادة بكل ما أوتيت لضمان ألا يشاع بأن واحدا من كبار الأمراء كان يوشك على الاستقالة، وأن هذا الأمير كان قد حاول تحدي كيان الاقتصاد والسلطة في البلاد
لم تستجب سفارة الإمارات العربية المتحدة في لندن لطلبات تقدمنا بها إليها للتعليق على هذه القصة قبل نشرها.  

الإمارات الأكثر استهلاكا للكحول في العالم و يقتاتون على السياحة الجنسية

zzzzz
يشار إلى أن نحو 90% من سكان الإمارات من المقيمين ونسبة كبيرة منهم من غير العرب والمسلمين، فضلا أن ملايين السياح الأجانب والزوار يزورون الدولة سنويا ما يجعل حركة السياحة وما يرافقها من تجاوزات ومخالفات كبيرة للغاية. وبحسب منظمة الصحة العالمية، يبلغ معدل استهلاك الكحول لكل ساكن في الإمارات 32.8 بالمائة، لكن التقرير يشير إلى أن الغالبية القصوى من السكان هم من الأجانب المهاجرين وأن نسبة كبيرة منهم من غير المسلمين. 
ورغم وجود قوانين محلية في بعض إمارات الدولة حول المشروبات الكحولية، مثل قانون مراقبة المشروبات الكحولية لعام 1972 في إمارة دبي،  إلا أن الإماراتيين يرفضون هذه السلوكيات على نطاق واسع ويعتبرها مراقبون إحدى مهددات الهوية العربية والإسلامية لشعب نسبة المسلمين فيه 100%.
ونظرا لتزايد حجم الانتهاكات جراء “تعسف” السياح وعدم ضبط حركة السياحة، فقد انفجر الرأي العام الإماراتي الأسبوع الماضي على نحو غير مسبوق، حسب وصف مراقبين كانوا يعلقون على “فيديو المواطنة” الذي أظهر اعتراض مواطنة إماراتية لممثلتين عربيتين في لباس فاضح ما أدى إلى رد فعل شعبي واسع النطاق استنكر هذه المظاهر الدخيلة على الثقافة الإماراتية ومظاهر الحشمة والالتزام. وقد ظهر ارتباك الإعلام الإماراتي الرسمي في تعاطيه مع “فيديو المواطنة” بين من يتهم الواقعة بأنها “مؤامرة إخوانية” وبين من ينتقد شرطة دبي في انتقاد نادر من نوعه في دولة لا تتسامح مع انتقادات كهذه وفق ما يقوله المراقبون.
المراقبون الذين علقوا على التعميم الإداري تساءلوا إن كان الرأي العام الإماراتي على موعد جديد من الاستنكار ليس لتعميمات كهذه فقط، وإنما لاستنكار وجود الكحول وتقنينها في دولة وبيئة محافظة وشعب ملتزم تصنفه مراكز استطاعات الرأي العام الأمريكية بأن نسبة التدين فيه 100%. 

محمد بن زايد جعل الإماراتيين يفكرون من فتحة الشرج ( صورة )

mmhamed1
تاريخ آل نهيان الدموي
الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان كان حاكما لإمارة أبوظبي مدة ثمانية وثلاثين عاما ما بين 1928 ـ 1966 وهو اكبر أبناء الشيخ / سلطان بن زايد سنا وله 3 اشقاء الشيخ زايد
 ( رئيس الامارات) والشيخ هزاع و الشيخ خالد وقد كان الاخوان الاربعه مع امهم الشيخه (سلامه) منفين الى امارة الشارقه بعد مقتل ابوهم الشيخ سلطان على يد شقيقه الشيخ صقر ( يعني عم…هم قتل ابوهم واستولى على الحكم ونفاهم الى الشارقه ) وهناك رواية أنه تم تهريبهم الى الشارقة لان دمهم كان مهدور ,, حتى أن التي هربتهم من أبوظبي كانت امرأة وقامت بتغطتهم حتى لا يعرفهم أحد. بعد ذلك قام (عمهم) الشيخ خليفه بن زايد بقتل الشيخ صقر واعاد الشيخ شخبوط واخوانه الى امارة ابوظبي وعين الشيخ شخبوط حاكم لابوظبي وكان عمر الشيخ شخبوط في بداية العشرينات.
وصقر هو رابع حاكم لابو ظبي يقتل على ايدي احد افراد عائلته :
– الشيخ طحنون( تولى الحكم مباشره بعد وفاة ابوه وقتل على يد شقيقه حمدان )
– الشيخ الشيخ حمدان( تولى الحكم بعد مقتل شقيقه . قتل على يد شقيقه سلطان )
– الشيخ سلطان( والد الشيخ شخبوط والشيخ زايد . قتل على يد شقيقه صقر )
– الشيخ صقر ( قتل بتخطيط من الشيخ خليفه واستلم الحكم بعده الشيخ شخبوط)
لذلك قطع الشيخ شخبوط وأخوانه (زايد وهزاع وخالد) عهد أمام امهم الشيخه (سلامه) بان لايتقاتلون على الحكم مثل مافعل اعمامهم. وكان الشيخ شخبوط لايظهر من قصر الحصن بسبب الخوف من القتل وامور الحكم كانت تمشي تحت يد عمه الشيخ خليفه
في تلك الفترة كانت أبوظبي واحدة من الإمارات المتصالحة في ما كان يعرف بساحل عمان أو الساحل المتصالح. في تلك الفترة كانت أبو ظبي إمارة صغيرة ترتبط بمعاهدات مع بريطانيا، ويعتمد اقتصادها على صيد السمك وتجارة اللؤلؤ والزراعة البسيطة المنتشرة في الواحات المتناثرة هنا وهناك.
في عهده وتحديدا في عام 1962م، بدأت أبوظبي ثورتها الصناعية، بتصدير أوّل شحنة من البترول الخام، وكان لهذه الثورة أثر كبير وعميق في نفوس السكان الذين بدا عليهم التفاؤل بتحسن أوضاعهم المعيشية أسوةً بأقرانهم في الدول الخليجية.
في تلك الفترة، تبنى الشيخ شخبوط الذي اعتاد على الصعوبات الاقتصادية في العقدين الماضيين رأياً متحفظاً مختلفاً عن رأي أخيه الشيخ زايد إزاء مشاريع التنمية. إذ فضّل الشيخ شخبوط الاقتصاد في إنفاق الأموال على التطور العام مما أوجد شعوراً بالإحباط في أوساط العائلة.
وفي نهاية المطاف أطاح الشيخ / زايد بن سلطان آل نهيان بأخيه الشيخ / شخبوط عن كرسي الحكم في السادس من أغسطس عام 1966 ونفاه الى بيروت ثم سمح له بالعوده مؤخرا وسكن اجباريا في العين حتى توفي.
كان معروفا عن الشيخ شخبوط قوميته وحميته العربية وكان كريما وسخيا ،، و كان عنيدا وقويا ودائما يتحدى البريطانين وخاصه في امور البترول والمواثيق لذلك رحبوا بالاطاحة به و اطلقوا ضده اشاعات مغرضه كثيرة

مستشار نتنياهو انتقل للعمل مستشارا لـلخائن المرتزق (محمد بن زايد) في الإمارات

unnamed
ذكرت نشرة ( ذا انتلجنس ) في عددها الجديد – وهي نشرة امنية اخبارية توزع بالبريد على المشتركين فقط- ان  مستشار رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ديفيد ميدان ( مستشار  الجنود الاسرى ) يقيم الان في ابو ظبي ويعمل كمستشار للشيخ محمد بن زايد.
53eba983c09b2ad2c10bfc8ddb9a07aa_L
 يذكر أن ديفيد ميدان عمل للموساد لاكثر من ثلاثين سنة قبل ان يتقاعد في ابو ظبي حيث يقدم خدماته الامنية لشيخها محمد بن زايد
8
وذكرت النشرة ايضا ان ديفيد ليس الاسرائيلي الوحيد الذي يقدم خدماته لابو ظبي .. فقد سبقه ( ايفي ليومي ) الذي يبيع طائرات بلا طيار لابو ظبي من خلال شركته التي تتخذ مقرا لها في ابو ظبي. 
BjGMcttCIAAicel
وذكرت النشرة ان رجل الاعمال الاسرائيلي ( ماتي كوشافي ) كان اول من فتح الباب لرجال الاعمال والامن الاسرائيليين للعمل في ابو ظبي منذ عام 2000 حين فتح خطا مع شيوخ ابو ظبي واصبح مقربا لعيال زايد

داماك الإماراتية و التمدد المجوسي : تشتري أراضي بيضاء شاسعة عربية لصالح إيران لأجندة شيعية مشبوهة

هنا راح اتكلم عن حقيقة وخفايا نشاط واهداف شركة داماك العقارية 
وهذه الشركة تتخذ من دولة الامارات الحبيبة مقر رئيسي لها
الممول لهذه الشركة والداعم الرئيسي هي ايران الفارسية وهنا نتكلم عن دعم دولة يعني ميزانية مفتوحة بمليارات الدولارات 
وليست ميزانية افراد 
يرئس الشركة حسين سجواني .. جنسية امراتية ايراني الاصل شيعي الديانه وعليه حكم بالسجن 5 سنوات بمصر وغرامة ماليه وهو هارب
اعضاء مجلس ادارة الشركة كلهم شيعة من جنسيات مختلفة
انا هنا لااتكلم عن الشيعة العرب المقصود هم- الفرس الرافضة 
الهدف للشركة 
هو الاستحواذ على عقارات الدول العربية جميعها 
فنجد ان اغلب نشاطها يقتصر على شراء الاراضي البيضاء الكبيرة جدا 
بملايين الامتار 
اغلب نشاطها في الدول الكبيرة ,,
مثل السعودية ومصر 
هنا تقرير من قناة الجزيرة 
بحمد الله تم الانتباه لها بمصر 
كانت تستحوذ على عقارات رهيبه مملوكه للدولة المصرية الحبيبة وبتلاعب من المسؤولين تم بيعها لهم 
وهنا بعض الحقائق 
وانا بحكم عملي لفترة طويله بالعقار 
وجدت ان اهم مايطلبونه موظفين هذه الشركة هي الاراضي الخام الكبيره 
ويركزون على المناطق التالية
منطقة الرياض مو مدينة الرياض فقط 
منطقة مكه المكرمة 
منطقة المدينة المنوره
منطقة الشرقية 
فتجدهم يركزون على هذه الاراضي الكبيرة وبمواقع نائية غير حيوية 
لجمع اكبر عدد ممكن من الاراضي بسعر رمزي 
مو مثل لما يشتروا اراضي داخل النطاق العمراني فانها مكلفة 
كذلك دفع مبالغ ضخمة لصاحب العقار اكثر من سعر السوق ليبيع مالك العقار دون تردد
الامر الاخطر هو انهم يستخدمون ابناء السنة والجماعه لتنفيذ الاستراتيجية والمخطط الايراني الفارسي
نشاط الشركة في جميع دول الخليج ماعدى قطر الحبيبة
وجميع دول العربية ماعدى المملكة المغربية الحبيبة 
فان هذه الدول لم تسمح للشركة بمزاولة النشاط فيها 
لمعرفتهم بحقيقة هذه الشركة 
والعجيب والطريف بنفس الوقت حتى اذا دخلت على موقعهم تجد من ضمن اللغات اللغة الفارسية !!
لاااعلم اي شركة عربية تهتم باللغه الفارسية 
فقط يوضع اللغة العربية والانجليزية فقط
وهنا احذر اي شركة او مؤسسة عقارية بالتعاقد مع هذه الشركة 
ويغش اخوانه المسلمين على حساب المصالح المالية التي لايمكن انها تدوم 
وارجوا لجميع من اطلع على هذا الموضوع ان يحذر الجميع ويوصل هذا الامر لاكبر عدد ممكن من الملاك 

اضحك مع آل نهيان : الشرطة تخرج فيلم هندي بطلته منقبة تسطوا على محل صرافة

الغباء له ناسه ، لكن غباء آل نهيان و أجهزتهم الأمنية ليس له مثيل 
غباء مركب يتخلله النذالة و قلة الحياء و اتهام كل مظاهر الإسلام
الخلاصة 
أخرجوا فيلم هندي مكشوف و المخرج طلع غبي 
مشهد مفبرك و معد مسبقا ، لكن الممثلين فشلة
أترككم مع المهزلة

تسريب السيسي: الإمارات تستضيف ندوات صهيونية سرية بصورة دورية ممثلة بقادة اسرائيل و منهم بيريز (فيديو)

بثت قناة “مكملين” الفضائية تسريباً جديداً من مكتب قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي يكشف دور الامارات في إفشال الثورات العربية، فضلاً عن النشاط الذي تقوم به أبوظبي في المنطقة العربية.
والتسريب عبارة عن مجموعة من المكالمات الهاتفية من بينها حوار بين اللواء عباس كامل مدير مكتب السيسي، والوزير الاماراتي سلطان الجابر، حيث يطلب كامل من الوزير الاماراتي في المكالمة الهاتفية تحريك وديعة مالية إماراتية بعد أن رفض البنك المركزي تسييلها للجيش.
وتحدث اللواء كامل أيضاً عن بروتوكول مبرم مع الامارات، ويتضمن اتفاقاً ينص على 50%، وهو ما ربما يشير الى عمولة يتقاضاها الجيش في مصر من المساعدات المالية التي تتلقاها مصر من دولة الامارات.
والمقطع المسجل يعود الى يوم 14 كانون ثاني/ يناير 2014.
وفي التسجيل المسرب يبدي سلطان الجابر استياءه واستياء النظام في الامارات من مواد نشرها الاعلامي المصري عبد الرحيم الذي يملك موقع “البوابة نيوز” الممول من الامارات، وهو ذاته يقدم برنامجاً على قناة القاهرة والناس، وفي برنامجه انتقد المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي، وهو ما أثار غضب الامارات من الرجل لينكشف بذلك أن صباحي أيضاً يتلقى دعماً من الامارات.
أما المكالمة الهاتفية الأخرى، وتعود الى 21 كانون ثاني/ يناير 2014، حيث تدور بين عباس كامل وبين وزير الدفاع صدقي صبحي، وفي هذه المكالمة ينكشف أن دولة الامارات هي التي كانت تمول حركة تمرد التي يقودها محمود بدر وحسن شاهين.
وفي الاتصال الهاتفي يطلب عباس كامل 200 ألف جنيه من حساب تمرد “اللي فتحته الامارات”، ويتبين من الحوار أن الامارات فتحت أيضاً حساباً آخر لصالح المخابرات المصرية وفيه “خمسة”، ربما تكون خمسة ملايين أو خمسة مليارات.
أما المكالمة الثالثة فتمثل فضيحة لرئيس الوزراء البريطاني السابق طوني بلير، حيث يتحدث كامل مع صدقي صبحي عن زيارة سرية لوفد إماراتي يصطحب معه بلير الى القاهرة، ويلتقي الوفد وبلير مع السيسي، كما يقول كامل إن الوفد يرغب أيضاً بلقاء الجنرال محمود حجازي.
الحوار الرابع في التسجيل المسرب يدور بين كامل وبين المشير عبد الفتاح السيسي ذاته، حيث يدور الحديث عن البرنامج الانتخابي للسيسي، إذ يعود التسريب الى ما قبل الانتخابات الرئاسية.
وتبين من حوار آخر دار بين اللواء كامل وبين اللواء محمود حجازي، في مكتب الأول، أن الامارات استضافت سراً الرئيس الاسرائيلي الأسبق، ورئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق شمعون بيريز، وهو الذي ارتكب مذبحة قانا في العام 2006.
حيث يقول كامل في الحوار إن بيريز حضر “الندوة السرية” التي تعقدها أبوظبي سنوياً، وإن وزير الخارجية المصري (وقت التسريب) كان مدعواً للندوة، حيث يجمع كل من كامل وحجازي على أن الوزير نبيل فهمي ليس كفؤاً لعقد حوارات خارجية، فضلاً عن أنه يسافر ويعقد اللقاءات في الخارج دون علم الجيش والنظام في مصر، وهو ما اضطر المخابرات أن تطلب منه تفاصيل رحلاته ولقاءاته الخارجية التي لا ينسق فيها مع الحكومة ولا الرئيس ولا طاقم الانقلاب في مصر.

لمن فاته مشاهدة حرق معاذ الكساسبة التي أسقطت طائرته العاهرة الإماراتية مريم المنصوري

اصدار شفاء الصدور
لمن فاته مشاهدة حرق معاذ الكساسبة التي أسقطت طائرته العاهرة الإماراتية مريم المنصوري التي تعيش أسوء لحظات حياتها خوفا من انتقام رجال الدولة الإسلامية بسبب قصفها لمواقعهم

معدات جيش الإمارات المجرمة تحارب مع «حفتر» لقتل الليبيين

z21
بث تنظيم “الدولة الإسلامية” في ليبيا (ولاية برقة) صورًا لما قال إنه هجوم على “تمركز لجند الطاغوت”، ويقصدون به اللواء الخائن خليفة حفتر، قرب مديرية المساكن في بنغازي.
ونشر التنظيم مجموعة من الصورة الخاصة بالعملية، والتي ظهر فيها معدات عسكرية سيطر عليها التنظيم من قوات “حفتر” وعليها شعار القوات المسلحة الإماراتية، بالإضافة لمجموعة من الذخائر التي سيطر عليها عناصر التنظيم جراء الهجوم.
وأظهرت الصور كيفية رصد عناصر تنظيم الدولة للموقع والقوات الموالية لحفتر ولحظات الهجوم بسيارة مدرعة باستخدام القذائف، ودخول المواقع المتمركزين بها.

الإمارات ملجأ عتاة المجرمين : السعودية ترفض وساطة بحرينية لترحيل خالد التويجري إلى الإمارات بعد أن حاول الهرب لها

ef7080e0c4f4561abcfe853c09316c93_xl Mohammad_Bin_Naief_And_Bin_Zaied-580x356
sd d71df926789b99e41162ef85600e8793_L
قالت مصادر مطلعة في المملكة العربية السعودية أن عصر الملك سلمان سيشهد تقاربا سعوديا قطريا على حساب التقارب مع الإمارات الذي كان بعهد الملك الراحل ، حيث أن التويجري مدير ديوانه الملكي كان يميل إلى حلف مع بن زايد ، لدعم رجله في حكم مصر ” الجنرال السيسي” وهذا ما جعل السعودية تتورط في حرب ضد الإسلاميين ، لا ناقة ولا جمل لها فيها ، وتسعتدي شعوب الربيع العربي .
وأضافت المصادر إلى أن محمد بن زايد زار الرياض سراً قبل أيام وحاول تحريك  اللوبي الذي له علاقة به ، ولكن محاولاته باءت بالفشل ، كما أنه أرسل ملك البحرين ، للتوسط وجعل التويجري يغادر للإمارات ، ولكن السلطات السعودية ، رفضت الوساطة لأن التويجري مطلوب بالتحقيق في قضايا مالية وسياسية ، بالإضافة إلى بندر بن سلطان .
ورجحت المصادر إلى أن هناك تسوية خفية مع التويجري ، بعد أن تمت تحجيمه ، وتقليل دوره الذي أزعج الأمراء ، وخصوصا الملك عندما كان وليا للعهد ، وكذلك الأمير مشعل أكبر إخوان الملك ، الذي كان ينعته ” الملك خالد ” ولا يقول التويجري ، نظرا لتسلطه .
وذكرت المصادر أن التويجري كان يمنع أمراء آل سعود من دخول الديوان الملكي أو مقابلة الملك ، كما كان متحكما بالقرار السعودي ، وقد قام بعدة إجراءات غير منضبطة ، وغير مسؤولة ، وتحاكي رغباته بالتحكم بالسلطة ، والقرار السيادي ، مثل تعيينات أمراء المناطق .
وللتويجري مشكلة كبيرة أخرى وهي أنه كان يعادي التيار الإسلامي بالظاهر ، حيث دعم السيسي بالمال ، للانقلاب على الإخوان المسلمين ، وفي نفس الوقت يدعم بندر بن سلطان الذي يدعم ” داعش ، وساهم في تأسيسها .
كما قام بدعم بندر إلى أن أزعج أمريكا وطلبت إقالته من جهاز الاستخبارات بعد ان اشتري سلاحا بقيم تصل إلى 6 مليارات دولارات ، ولكن هذا السلاح لم يصل كله للمعارضة السورية ، بل إن الجيش الحر كان دائما يقول أنه لم تصل له أسلحة نوعية .
وللتويجري مشاكل أخرى في عدم حسم ملفات كبيرة ، جعلت السعودية تتراجع عن دورها كقائدة للعالم العربي والإسلامي ، كما لم يقم بدوره كمدير للديوان فقط ، بل إن إنه بدأ بدعم الأمير متعب ليكون الملك القادم ، وتدخل فيما ليس له فيه .

وسيطر على اجهزة المخابرات ، والخارجية مستفيدا من مرض ويزر الخارجية ، والديوان الملكي الذي يرأسه ، لكنه لم يستطع أن يتدخل بالملف الأمني لوجود الأمير محمد بن نايف ، والدفاع لأن الملك سلمان هو وزير الدفاع ، وهذا ما جعله يفشل في تقوية نفوذ متعب ، أو استبعاد كل آل سعود ، والسيطرة على الداخلية والدفاع .

المجتمع الإماراتي على وشك الإنقراض ، و نسبة العنوسة تفوق 70 %

hqdefault (1) hqdefault (2)
Bl6ufelIEAADqTj 614485297
تنخفض معدلات الخصوبة لدى المرأة الإماراتية بين العام والآخر وأصبحت الإحصاءات الرسمية تثير القلق وتنسحب المخاوف نحو مخاوف من انقراض المجتمع الإماراتي، في ظل الطفرة السكانية للوافدين الذي يمثلون 87% من إجمالي عدد السكان.
 أظهرت إحصاءات رسمية نهاية 2013م لتقرير هيئة الصحة في دبي، يؤكد أن معدل خصوبة المرأة الإماراتية مازال منخفضاً، ولم يطرأ عليه أي ارتفاع مقارنة بالأعوام الماضية، حيث بلغ معدل خصوبة المرأة في دبي إلى 2.3 طفل في مرحلة الخصوبة. وأشار إلى أن أحدث إحصاء أظهر أن معدل الخصوبة للمرأة الإماراتية، في الفئة العمرية من 15 إلى 49 عاماً، انخفض إلى 2.3 طفل في سن الخصوبة، في حين انخفض المعدل إلى 1.8 لكل امرأة غير مواطنة، في الفئة العمرية نفسها.
 2.3 لكل مواطنة
 وسيكون التقرير صادماً إذا ما تم مقارنته بعام 2011م حيث كشفت الصحة فيه أن معدل خصوبة المرأة الإماراتية كان 5.7 أطفال، لكنه انخفض إلى 2.3 طفل لكل امرأة مواطنة. وأشارت إلى أن عدد المواليد في إمارة دبي عام 2011، كان 26 ألفاً و69 مولوداً حياً، بمعدل مواليد 13.4 لكل 1000 من السكان، بانخفاض 0.6% مقارنة بعام 2008.
 وفي أبوظبي بلغ عدد المواليد المواطنين 15 ألفاً و576 مولوداً في عام 2013 بينهم 52.4% في منطقة أبوظبي، و42.5% في العين، بينما بلغ نصيب المنطقة الغربية 3.6%..
 ولفت المركز إلى أن نسبة المواليد الذكور بالنسبة للمواطنين بلغت 104.5 مواليد ذكور لكل 1000 أنثى، في حين بلغت النسبة لغير المواطنين 102.9 مولود ذكر لكل 1000 أنثى.
 وتشير الإحصاءات إلى انخفاض مستمر في معدل المواليد المواطنين خلال 10 سنوات، فقد انخفض المعدل من 35.6 مولوداً لكل 1000 مواطن في عام 2003، إلى 33 مولوداً عام 2008، ثم 31.8 مولوداً خلال عام 2012، ثم إلى 31.4 مولوداً لكل 1000 مواطن عام 2013، كما شهد المعدل انخفاضاً أيضاً بالنسبة لغير المواطنين من 14.5 مولوداً لكل 1000 شخص إلى 10.4 مواليد لكل 1000 نسمة، خلال الفترة نفسها لينخفض معدل المواليد في الإمارة بصفة عامة من 19.8 مولوداً لكل 1000 من السكان عام 2003، إلى 14.7 مولوداً لكل 1000 من السكان في 2013.
العنوسة 70%
وتفاقم المشكلة أكثر بالنظر إلى إحصاءات رسمية قدمتها الجامعات الوطنية في الإمارات2015 أن نسبة «العنوسة» وصلت إلى ما يقرب من  70 في المئة من عدد الإماراتيات في سن الزواج!، بمعنى أن نسبة الإنجاب تتضاءل أكثر بالاقتراب من ست الأربعين. بسبب حالات نزوح المواطنين للزواج من غير الإماراتيات.
وبحسب السياسات السكانية فإن زيادة حالات الإجهاض وتكررها يعطي نتائج تقلل نسبة الخصوبة لدى المرأة وبرؤية آخر أخبار الصحف ففي 31 يناير نقلت صحيفة الإمارات اليوم خبراً عن نجاح ولادة إمراء مواطنة كانت تعاني من حالات إجهاض متكررة وصلت إلى 10 حالات إجهاض، 9 منها كان خلالها يتوفى الجنين في الأشهر الأولى من الحمل.
 ومن المعروف والثابت في مجال الدراسات السكانية، أنه كي يظل عدد السكان في مجتمع ما ثابتاً دون تغيير خلال السنوات والعقود القادمة، فلابد أن يتساوى معدل الإنجاب -على الأقل- مع مستوى معدل الإحلال، وهو الحد الأدنى من عدد الأطفال الذي ينبغي أن تنجبه كل امرأة خلال حياتها للحفاظ على عدد السكان ثابتاً. وهذا المعدل يتراوح حالياً ما بين2,1 طفل لكل امرأة في الدول الصناعية، وما بين 2,5 إلى 3,3 طفل لكل امرأة في الدول النامية والفقيرة، بسبب ارتفاع معدل الوفيات في تلك الدول. وبوجه عام، ومن المنظور العالمي، يحتاج الجنس البشري برمته إلى معدل إنجاب يبلغ حوالي 2,3 لكل زوجين، حتى يظل عدد أفراده ثابتاً. ويرتبط هذا المعدل ارتباطاً وثيقاً بمعدل الخصوبة، أو عدد الأطفال الذين ستنجبهم كل امرأة خلال حياتها.- بحسب الدكتور أكمل عبدالحكيم (مقال صحيفة الاتحاد 26/1/2015)
 تكاليف المعيشة
 ويعزى انخفاض معدلات الإنجاب في العديد من دول العالم حالياً لعدة أسباب، منها ارتفاع تكلفة تربية وتنشئة الأطفال، من تعليم، ورعاية صحية، وخلافه، وهو الوضع الذي تفاقم خلال السنوات القليلة الماضية مع ارتفاع معدلات التضخم، ومرور العالم بأزمة مالية لا زال ظلها يقبع على العديد من الاقتصاديات الدولية، في شكل معدلات بطالة مرتفعة. والسبب الآخر في انخفاض معدلات الإنجاب، ربما يكون طبيعة الحياة الحديثة، وما تحمله في طياتها من ضغوط بدنية ونفسية، تتمثل في ساعات عمل طويلة معظم أيام الأسبوع، وحالة دائمة من التوتر المزمن.
 الخلاصة.. تعاني السياسة السكانية في الإمارات من أوجاع مزمنة ستظل أبدية إذا لم يجد المسؤولون في الدولة، خطة بديلة تساعد في تجاوز هذه المحنة، فانخفاض معدلات الخصوبة في ظل طفرة سكانية من 200 جنسية وتحويل المجتمع إلى أقلية، مع زيادة عدد المواليد من الإناث 102.4 ذكور مقابل 1000 أنثى، و زيادة نسبة عدم الزواج بإماراتيات وارتفاع المعيشة، سيؤثر فعلاً في بقاء المجتمع الإماراتي على وجه المعمورة، على مدى جيليين متتالين. يجب على المسؤولين مراجعة الحسابات الخاطئة بشأن السياسة السكانية في البلاد قبل أن نصبح على 99% أجانب و 1% إماراتيين تتضاءل النسبة تدريجياً.
ايماسك

تصريح خطير من والد معاذ الكساسبة يتهم فيه الطيارة الاماراتية العاهرة مريم المنصوري هي التي اسقطت طائرة معاذ

تصريح خطير من والد معاذ الكساسبة يتهم فيه التحالف الدولي.
والد معاذ الكساسبة يعلن الطيارة الاماراتية مريم المنصوري هي من أسقطت طائرة ابني معاذ وليس داعش
حرق داعش لمعاذ الكساسبة هو تنفيذ لوصية هذه المرأة التي فقدت أولادها
الفيديو عبر اليوتيوب

الطيارة الإماراتية العاهرة مريم المنصوري مسؤولة عن سقوط الطائرة الأردنية

mmansoury2
 شهاب – مصادر
ذكرت آخر التسريبات العسكرية من العاصمة الأردنية ان الطائرة الاردنية التي أسقطت في سوريا كانت تحلق ضمن سرب تشرف على عملياته من ارتفاعات شاهقة طائرة اماراتية تقودها مريم المنصوري.
وقالت التسريبات أن مريم هي التي امرت الطيار الاردني بالانخفاض الشديد والطيران على ارتفاع منخفض جدا لضرب موقع يعتقد بوجود زعيم داعش فيه مع علم الطيارة الاماراتية بخطورة المحاولة لوجود جبل قريب تتحصن به وحدات شيشانية مزودة بصواريخ متطورة مضادة للطائرات من نوع استينجر وهو ما جعل طائرة الكساسبة في مرمى النيران .
ووفقا للمصدر فان الطيارة الاماراتية مريم المنصوري التي شهدت عملية اسقاط الطائرة الاردنية لم تقم بإعطاء احداثيات السقوط لفرقة مظليين قريبة مشكلة من امريكيين واردنيين وعملها هو انقاذ اي طيار يقفز بالمظلة في ساحة المعركة .
ولم تتمكن الفرقة من الوصول الى الطيار الاردني لتأخر ابلاغها بمكان سقوطه مما سهل لداعش عملية القبض عليه رغم ان انقاذه كان متاحا لان الطيار نجح وبمهارة في تغيير مسار المظلة التي قفز بها بعيدا عن الهدف ليهبط في مياه النهر.
ووفقا للمصدر فان الطيار الكساسبة ظل في النهر لأكثر من ساعة قبل القاء القبض عليه

لمشاهدة حرق الطيار الأردني
لمن فاته مشاهدة حرق معاذ الكساسبة التي أسقطت طائرته العاهرة الإماراتية مريم المنصوري
 اصدار شفاء الصدور
لمن فاته مشاهدة حرق معاذ الكساسبة التي أسقطت طائرته العاهرة الإماراتية مريم المنصوري التي تعيش أسوء لحظات حياتها خوفا من انتقام رجال الدولة الإسلامية بسبب قصفها لمواقعهم
مع تحيات المبرمج الليبيى عبدالعظيم النيهوم